Details, Fiction and الذكاء العاطفي



ضع نفسك في مكان الآخرين: من السهل أن تدعم وجهة نظرك فهي وجهة نظرك في النهاية، ولكن يجب عليك أن ترى الحالات من وجهة نظر الآخرين.

مع هذا، فقد يكون هذا الشخص صادقًا وأنّ الآخرين هم من تسبّبوا له في مشكلاته. كم من شخص تجده متفوقًا دراسيًّا، لكنّه عاطل بسبب المحسوبيّة أو خافت منه لجنة التوظيف بسبب تفوّقه عليهم، وأحسّوا أنّه يستطيع أخذ مكانهم بسهولة؟

Peter Salovey and John D. Mayer coined the term ‘Emotional Intelligence’ in 1990, describing it as “a sort of social intelligence that will involve the opportunity to observe just one’s very own and Other individuals’ inner thoughts and emotions, to discriminate among them, and also to use this information to guidebook a person’s contemplating and motion.” ↩︎

تطوير مهاراتك الاجتماعية يساعدك على التقدم في حياتك المهنية

ذلك لأنهم يعرفون تمامًا كيف يتعاملون مع الآخرين، وبالتالي نجد أنّهم حينما يرسلون بريدًا إلكترونيًا، تتمّ الإجابة عليه على الفور.

يستمع الأشخاص الأذكياء عاطفيًا خلال المحادثات والحوارات بهدف فهم ما يقوله المتحدّث وليس لمجرّد انتظار دورهم في الكلام.

لكن الغضب فقط من أجل الغضب ولجلب الانتباه أمر غير صحي بالمرة، وقد يُنفّر الناس نور الإمارات منك.

يساعد القائد الذكي عاطفياً في السيطرة على الخلافات بين الموظفين، وحلها بطرق ودية، والقضاء على التوتر والضغط الذي يشعر به موظفيه.

يتمتع القائد الناجح بمجموعة من الصفات التي تميزه عن المدير العادي، فالقادة يُصنعون ولا يولدون، ويقول وارن بلاك -أحد المختصين في علم الإدارة- "لم يولد أي إنسان كقائد، القيادة ليست مبرمجة في الجينات الوراثية، ولا يوجد إنسان مركب داخلياً كقائد"، وأيضاً يقول بيتر دركر "القيادة يجب أن تتعلمها وباستطاعتك ذلك"، لذا فإنَّه من الممكن اكتساب انقر على الرابط صفات القائد من خلال الممارسة والتدريب، والتي هي:

تحفيز الفريق: استخدام مهارات التعاطف والتحفيز الذاتي يساعد في تعزيز الروح الإيجابية.

الابتعاد عن المواقف المُسبّبة للتوتر: حاول تجنّب الأشخاص أو المواقف التي تُثير التوتر لديك بقدر المستطاع.

مفهوم النظرية الواقعية الكلاسيكية في العلاقات الدولية

الذكاء العاطفي يُحدث تأثيرًا إيجابيًا على بيئة العمل. القادة الذين يمتلكون هذه المهارة يخلقون بيئة آمنة يشعر فيها الموظفون بالتقدير والاحترام.

نعيش اليوم في عالم مُمتلِئ بالضغوطات والتحدّيات، إنّه عالم التوتر بامتياز. الكل أصبح مُتوترًا بسبب طريقة عيشنا الحالي وبسبب الحضارة التكنولوجية التي نعيشها.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *